إهمال الساحات والنافورات العمومية وما تبقى من مساحات خضراء وفضاءات لعب الاطفال وتركها دون صيانة تذكر، خالية من المرافق الضرورية (مراحيض، سقايات …)، بل جعل بعضها مستودعات لحاويات النفايات (ساحة الحمام مقابل مقر البلدية نموذجا!) مع ما ينتج عن ذلك من روائح وعصارات يشمئز منها المرتفقون من ساكنة وسواح ويشتكى منها التجار وأرباب المقاهي على وجه السواء.
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
وجدة.. حزب الإتحاد الإشتراكي يندد بالوضعية الكارثية لمرافق وطرقات المدينة
					 Previous Articleبيان الكتابة الإقليمية لعمالة وجدة-انكاد “الجماعة الحضرية: نتائج فاسدة لمقدمات فاسدة”
				
		
					Next Article وفاة شقيقة الكاتب الأول الأستاذ إدريس لشكر
				
		
	 
		
 
									 
					